159

La Révélation des Significations dans les Versets Coraniques qui se Ressemblent

كشف المعانى فى المتشابه من المثانى

Enquêteur

الدكتور عبد الجواد خلف

Maison d'édition

دار الوفاء

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٠ هـ / ١٩٩٠ م

Lieu d'édition

المنصورة

(وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي)؟ .
جوابه:
بعد تنتويع الخطاب: أن في لفظ "الرد" من الكراهية للنفوس
ما ليس في لفظ الرجوع فلما كان آية صاحب الكهف، وصف جنته بغاية المراد بالجنان، كانت مفارقته لها أشد على النفس من مفارقة صاحب حم السجدة لما كانت فيه، لأنه لم يبالغ في وصف ما كان فيه كما بالغ صاحب آية الكهف فناسب ذلك لفظ الرد هنا، ولفظ الرجوع ثمة.
٢٥١ - مسألة:
قوله تعالى: (وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا) وقال فى القمر: (كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ (٧)؟ .
جوابه:
الأول: عند السؤال، والثانى عند خروجهم من القبور وحشرهم إلى القيامة
٢٥٢ - مسألة:
قوله تعالى: (فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ) وقال في السجدة: «ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا)

1 / 240