78

Le Deuxième Être

الكائن الثاني

Genres

ويصوغها في حذقه المتمادي

ويهون تشييد البناء لعلمه

مثل الجبال تهون للصياد؟!

من ذا الذي يدري؟ فكم من مضمر

في الغيب يذهل حذق كل رشاد

ولقد يرى الأحفاد أن همومنا

لعب، وليس جهادنا بجهاد!

العباب

وكم من عائب حلمي بعهد

تملكه «التأدب» بالنفاق!

Page inconnue