24

Le Deuxième Être

الكائن الثاني

Genres

فقد عرفت به أين الرعاديد

وما بكيت على صدقي ولا شممي

ولا ودادي، فما للنبل تبديد

لكن بكيت على أهلي، على وطني

وبين أقطابه جان ورعديد •••

يا عيد، أهلا! لعل التجربات مضت

كم تجربات خرافات أباديد!

1

لكل ظلم فناء من طبيعته

فلن تقيه جنود أو تقاليد

Page inconnue