169

Les Germes

الجراثيم

Chercheur

محمد جاسم الحميدي

Maison d'édition

وزارة الثقافة

Lieu d'édition

دمشق

فإن شددت قبالها قلت: قبلتها، مخففة. الأصمعي: فإذا كانت النعل خلقًا، قلت: نعلٌ نقلٌ وجمعها أنقالٌ. الفرّاء: وإذا كانت غير مخصوفةٍ قيل: نعلٌ أسماطٌ، ويقال: سراويلٌ أسماطٌ، غير محشوةٍ، قال وبنو أسد يسمون النعل: الغريفة. الكسائي: نقلت الخفَّ وأنقلته: أصلحته، غيره: السميط: نعلٌلا رقعة فيها. وطراق النعل: ما أطبقت عليه فخرزت به. والقبال: مثل الزمام بين الإصبع الوسطى والتي تليها. والسعدانة: عقدة الشسع مما يلي الأرض. والسرائح: سيور نعال الإبل، الواحد سريحةٌ. والنقائل: رقاع النعال والخفاف، الواحدة نقيلةٌ، ونعلٌ منقّلةٌ. يقال لمسك السخلة مادامت ترضع: الشكوة، فإذا فطم فمسكه البدرة. فإذا أجذع فمسكه السقاء، فإذا سلخ الجلد من قبل قفاه قيل: رفقته ترفيقًا. فإن كان على الجلد شعره أو صوفه أو وبره فهو أديمٌ مصحبٌ.

1 / 308