218

ضربتنا.

صعدت إلى الغرفة فوجدت ورقة من

زويا

عليها رسم فتاة وتحتها كلمة: تحياتي. نزلت مرة ثانية إلى غرفة

لطفي . إذاعة القاهرة تذيع مارشات عسكرية. محطة عربية لم نتبين مصدرها تقول إن

مصر

هي التي بدأت القتال. أحسسنا بالذهول والخوف من تكرار مأساة 67. تذكرت أغاني ذلك الوقت: «يابو

خالد

يا حبيب، بكرة ندخل

تل أبيب »، و

Page inconnue