Préférence de la vérité sur la création en réponse aux différends

Ibn al-Wazir d. 840 AH
34

Préférence de la vérité sur la création en réponse aux différends

إيثار الحق على الخلق في رد الخلافات إلى المذهب الحق من أصول التوحيد

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٩٨٧م

Lieu d'édition

بيروت

) وَمِنْه ﴿قل هَذِه سبيلي أَدْعُو إِلَى الله على بَصِيرَة﴾ وَمِنْه قصَّة مُوسَى مَعَ الْخضر وَقَوله على أَن تعلمن ورحلته إِلَيْهِ فِي نَافِلَة الْعلم وعزمه على أَن يمْضِي حقبا فِي طلب نافلته والحقب ثَمَانُون سنة وَذَلِكَ يشْهد بِصِحَّة حَدِيث عبد الله ابْن عمر مَرْفُوعا الْعلم ثَلَاثَة وَمَا سوى ذَلِك فَهُوَ فضل الحَدِيث خرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَمِنْه ﴿قَالَ الَّذِي عِنْده علم من الْكتاب﴾ وَمِنْه ﴿وَمن يُؤْت الْحِكْمَة فقد أُوتِيَ خيرا كثيرا﴾ وَمِنْه ﴿وعلمك مَا لم تكن تعلم وَكَانَ فضل الله عَلَيْك عَظِيما﴾ وَمِنْه ﴿ووجدك ضَالًّا فهدى﴾ وَمِنْه ﴿ألم نشرح لَك صدرك﴾ وَمِنْه ﴿فاذكروا الله كَمَا علمكُم مَا لم تَكُونُوا تعلمُونَ﴾ وَمِنْه تَشْبِيه الْعَالم بالحي والنور وَالْجَاهِل بِالْمَيتِ والظلمات وَمِنْه ﴿هَل يَسْتَوِي الَّذين يعلمُونَ وَالَّذين لَا يعلمُونَ﴾ وَمِنْه ﴿فاسألوا أهل الذّكر إِن كُنْتُم لَا تعلمُونَ﴾ وَمِنْه ﴿الرَّحْمَن علم الْقُرْآن خلق الْإِنْسَان علمه الْبَيَان﴾ وَمِنْه ﴿الَّذِي علم بالقلم﴾ وَمِنْه ﴿فبشرناه بِغُلَام حَلِيم﴾ وَمِنْه ﴿قَالَ الَّذين أُوتُوا الْعلم إِن الخزي الْيَوْم وَالسوء على الْكَافرين﴾ وَمِنْه ﴿وأوتينا الْعلم من قبلهَا وَكُنَّا مُسلمين﴾ وَمِنْه ﴿وَالْمَلَائِكَة وأولو الْعلم﴾ وَمِنْه ﴿وَالَّذين أُوتُوا الْعلم دَرَجَات﴾

1 / 42