نعم أيها الإله الأعظم.
رع :
ماذا تخشى إذن ومعك كتابي وخنجري؟! (سيت صامت مطرق إلى الأرض.)
رع :
أعرف أن أوزوريس هو أخوك، وقد تتردد في إزالته من أمامك إذا أصبح عقبة في طريقك إلى العرش، اترك لي أوزوريس، سأتولى أمره إذا خالف إرادتي.
سيت :
المشكلة ليست أوزوريس؟
رع :
إيزيس؟!
سيت :
Page inconnue