٧ - من عَلَامَات الْفرْقَة النَّاجِية اتِّفَاقهم فِي أصُول الدّين ومسائل الِاعْتِقَاد
وَالَّذِي يزِيد مَا قُلْنَاهُ إيضاحا أَن النَّبِي ﷺ حِين سُئِلَ عَن الْفرْقَة النَّاجِية قَالَ (مَا أَنا عَلَيْهِ وأصحابي) بِمَعْنى من كَانَ على مَا أَنا عَلَيْهِ وأصحابي فلابد من تعرف مَا كَانَ عَلَيْهِ رَسُول الله ﷺ وَأَصْحَابه وَلَيْسَ طَرِيق مَعْرفَته إِلَّا النَّقْل فَيجب الرُّجُوع إِلَى ذَلِك
1 / 42