قوله: (ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ): الإشارة إلى ما أمر به ونهى عنه.
قوله: (مِنَ الْحِكْمَةِ): متعلق بـ " أَوْحَى ".
قوله: (فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ): نصب على جواب النهي.
قوله: (مَلُومًا مَدْحُورًا): حالان
قوله: (وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا): أولادا: وهو مفعول ثانٍ محذوف.
قوله: (وَمَا يَزِيدُهُمْ) أي: القرآن.
قوله: (كَمَا يَقُولُونَ):
(الكاف): نعت لمصدر محذوف.
قوله: (حِجَابًا مَسْتُورًا):
قيل: هو بمعنى: ساتر، والمفعول قد يأتي بمعنى فاعل؛ كقوله تعالى: (كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا)، أي: آتيا.
والثانى: أنه على بابه.
والثالث: أنه على النسب، أي: حِجَابًا ذا ستر؛ كـ " عِيشَةِ رَاضِيَةٍ "، أي: ذات رضى.
قوله: (أَنْ يَفْقَهُوهُ): كراهة أن يفقهوه.
قوله: (نُفُورًا): جمع ئافر، ويجوز أن يكون مصدرًا؛ كالقعود والشكور والكفور، فإن كان جمعًا فهو حال، وإن كان مصدرًا، فيحتمل أن يكون في موضع الحال.
قوله: (إِذْ يَسْتَمِعُونَ): منصوب بـ " أَعْلَمُ ".
قوله: (وَإِذْ هُمْ نَجْوَى):
(نَجْوَى): مصدر كقوله تعالى: (مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ)، أي: وإذ هم ذوو نجوى.
قوله: (إِذْ يَقُولُ): بدل من " إِذْ هُمْ ".
قوله: (أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا): ناصب " إِذَا " مضمر دل عليه
" مَبْعُوثُونَ " أي: أَنُبْعَثُ إذا.
1 / 366