Le miracle du Coran de Al-Baqillani
إعجاز القرآن للباقلاني
Chercheur
السيد أحمد صقر
Maison d'édition
دار المعارف
Numéro d'édition
الخامسة
Année de publication
١٩٩٧م
Lieu d'édition
مصر
(١) هذه الجملة التفسيرية ثابتة في النسخ كلها. وفى م: " بنو هذيل " (٢) كذا في كل النسخ وفى البيان والتبيين والعقد " والارض وإن عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهرا في كتاب الله، يوم خلق السموات والأرض، منها أربعةٌ حرم: ثلاث متواليات، وواحد فرد. ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب الذى بين جمادى وشعبان، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد " (٣) في العقد بعد ذلك: " فإنى قد تركت ما إن أخذتم به لم تضلوا: كتاب الله، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد؟ ". وكذلك في البيان (٤) في البيان والعقد: " أيها الناس: إن الشيطان قد يئس أن يعبد في أرضكم هذه، ولكنه قد رضى أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحقرون من أعمالكم " (٥) في اللسان ١٩ / ٣٣٦ " عوان: أي أسرى أو كالاسرى، واحدة العوانى عانية، وهى الاسيرة، يقول: إنما هن عندكم بمنزلة الاسرى. قال ابن سيده: العوانى: النساء، لانهن يظلمن فلا ينتصرن ". وفى النهاية: " العانى الاسير، وكل من ذل واستكان وحضع فقد عنا يعنو، وهو عان، والمرأة عانية، وجمعها: عوان " (*)
1 / 131