Le miracle du Coran de Al-Baqillani
إعجاز القرآن للباقلاني
Chercheur
السيد أحمد صقر
Maison d'édition
دار المعارف
Numéro d'édition
الخامسة
Année de publication
١٩٩٧م
Lieu d'édition
مصر
(١) في البيان والتبيين " قال: وقال مرة: جماع البلاغة التماس ... " (٢) س " بساحات " م " بتبرعات " (٣) م " وقلة الحذف فيما " (٤) في البيان ١ / ٨٩ " ثم قال: وزين ذلك كله وبهاؤه وحلاوته وسناؤه أن تكون الشمائل " (٥) م " والبهجة نقية " وفى البيان بعد ذلك: " فإن جامع ذلك السن والسمت والجمال وطول الصمت، فقد تم كل التمام، وكمل كل الكمال " (٦) هذا الكلام من الصحيفة التى زعم الجاحظ أن فيها البلاغة عند الهند. وأولها كما ذكر في البيان ١ / ٩٢ " أول البلاغة اجتماع آلة البلاغة، ذلك أن يكون الخطيب رابط الجأش، ساكن الجوارج قليل اللحظ، متخير اللفظ، لا يكلم سيد الامة بكلام الامة، ولا الملوك بكلام السوقة، ويكون في قواه ... " (٧) م " فصل " (٨) راجع بقية الصحيفة المزعومة في البيان ١ / ٩٢ (٩) س، ك: " البراعة ففيما " (١٠) س، ك " عندك " (١١) م: " مشاركا " (*)
1 / 127