104 عالم الصفات واما ارباب التمكين فقد خرجوا من مشاع كلا حوال وخرقوا
جب القلوب وباشر ارواحهم سطوع نور الذات فارتفع التلوين لعدم ه.
التغيير فى الذات اذ جل ذاتر عن حلول المحوادث والتغييرات فلما خلصوا الى مواطن القرب من تجلى الذات ارنفع عنهم التلوي. فالتلوي.
ون قاتوين .
حينئذ يكون فى نفوسهم لانهبا فى محل العلموب لموضع طهارنها وقدسها والتلوين الواقع في النفوس لا يخرج صاحبر عن حال التمكين لان ن ن جريان التلوين في البفس لبقاء رسم كلانسانيت وثبوت القدم فى التمكين ن كشف حق المحقيقت وليس المعنى بالتمكين ان لا يكون للعبد تغبرفانر ا نن س بشروانما نعنى بر ان ما كوشف من الحقيقت لا يشواري عنر ابسدا ولا
يتناقص بل يزيد وصاحب التلوين قد يتناقص الشيع في حقر عند ظهور صنات نفسب وتغيب عنر المحقيقة فى بعض لاحوال ويكون ثبونر على مستقر كلايمان وتلوينر فى زوائد لاحوال ومن ان ذلك النفس ويقال النفس
للمنتهى فالوقت للمبتدى والمحال للمتوسط فكان اشارة منهم الى ان المبتدى يطرقر من طارق ولا يستقر والمتوسط صاحب حال غالب حالر علير والمنتهى صاحب نفس متمكن من المحال لا يتناوب علير المحال بالغيبة والمحضور بل نكون المواجيد مقرونتر بانفاسر مقيمت لا تتنارب عليم وهذه كلها احوال لاربابها ولهم منها ذوق وشرب والله تعلى ينفع بيبركانهم م :0 امب ال1 211 بعض المقاماث دده الكه( سن فصل -رمون يب بمل 11-0 .110 * وما فيها من اشارات لاهل الكرامات * وما رايت ايضا في ذلك احسن من كلام كلامام السهروردى رضى الله 4س عنر التوبتر قال قدس الله روحر هى اصل كل مقام وقواسر ومفتاح كل
حال وهى اول المقامات وهى بشابتر للارض للبناء فمن لا ارض لسر لا بناء لر ومن لا توبت لر لا حال لولا مقام قال رضى الله عن وانى
Page inconnue