La Beauté du Silence
حسن السمت في الصمت
Chercheur
أحمد محمد سليمان
Maison d'édition
دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع
Lieu d'édition
مصر
(١) الدارقطني أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي، الإمام الحافظ المجوِّد، شيخ الإسلام، المقرئ المحدّث من أهل محلة دار القطن ببغداد. صنّف الكثير حتى بلغت مصنفاته أكثر من ٨٠ مصنفًا، من أبرزها كتابه " العلل والسنن "، و" الأفراد والغرائب"، و" المؤتلف والمختلف في أسماء الرجال "، و" الضعفاء والمتروكون "، و" الإلزامات على صحيحي البخاري ومسلم "؛ تُوفي ﵀ سنة ٣٨٥هـ ودُفن في بغداد في مقبرة باب الدير قريبًا من قبر معروف الكَرْخيّ. ترجمته في: " البداية والنهاية " لابن كثير: (١١/ ٣١٧ - ٣١٨، و"مرآة الجنان " لليافعي: (٢/ ٤٢٤ - ٤٢٦). و" تذكرة الحفاظ " للذهبي: (٣ / / ٩٩١ - ٩٩٥)، و" العبر " للذهبي: (٣/ ٢٨، و" النجوم الزاهرة " لابن تغري بردي (٤/ ١٧٢)، و" المنتظم لابن الجوزي (٧/ ١٨٣)، و" معجم البلدان " ياقوت الحموي: (٢/ ٤٢٢)، و"تاريخ بغداد ": (١٢/ ٣٤)، و" الكامل " لابن الأثير: (٩/ ١١٥)، و" وفيات الأعيان ": لابن خلكان (٣/ ٢٩٧)، و" الأنساب " للسمعاني ": (٥/ ٧٣)، و" الوافي بالوفيات " الصفدي: (٢١/ ٢٣١ - ٢٣٢). (٢) أبو مالك الأشجعي هو سعد بن طارق أبو أشيم أبو مالك الأشجعي، روى عن أبيه وربعي بن حراش وكثير بن مدرك، روى عنه الثوري وشعبة وأبو عوانة وغيرهم. قال عنه يحيى بن معين " ثقة "، ووثقه أيضًا أحمد بن حنبل، وقال عنه النسائي " ليس به بأس "، وقال أبو حاتم: ... " صالح الحديث ". انظر: " الجرح والتعديل " لأبي حاتم الرازي (٣٧٨)، و" لسان الميزان " لابن حجر (٣٠٦٥)، و" تهذيب الكمال " (ج ١٠، رقم ٢٢١١)، ط: مؤسسة الرسالة، مراجعة د: بشار عواد معروف، سنة ١٩٨٠ م - ١٤٠٠هـ، و" تقريب التهذيب " (٨٣٣٥). (٣) في المطبوعة قال رسول الله ﷺ. (٤) في المطبوعة: (رأيت)، وما أثبته نقلا عن "م١"و"م٢"، وهو الصواب فبه استقام المعنى والله أعلم. (٥) في المطبوعة: وأكثروا، وما أثبته نقلا عن "م١" و"م٢". (٦) أخرجه ابن عساكر في " تاريخ دمشق ": (٤/ ٦٣)، باب جامع في صفة أحواله، وأخرجه الهيثمي في " مجمع الزوائد ": (١١/ ٢١٠)، ط: دار الفكر، بيروت، طبعة ١٤١٢هـ، ١٩٩٢م، لم يرد في " الصمت ". (٧) سقطت من "ل" و"ط". (٨) في المطبوعة " لا يصبن "، وفي " ل" لا يضر، وما أثبتناه نقلا عن "م١" و"م٢"، وهو الصواب فبه استقام المعنى والله تعالى أعلى وأعلم.
1 / 77