243

La Parure de la Biographie

الحلة السيراء

Enquêteur

الدكتور حسين مؤنس

Maison d'édition

دار المعارف

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٩٨٥م

Lieu d'édition

القاهرة

(جفون هَمت مذغاب عَنْهَا حبيبها ... وَنَفس بهَا للشوق نَار تذيبها)
(تيقنت إِذْ ودعتها أَن مهجتي ... سيقضي عَلَيْهَا شوقها ونحيبها)
(شققت جيوبي يَوْم بَانَتْ وطالما ... أَطَالَ عَذَابي مَا طوته جيوبها)
(وللحب حالات تمر خطوبها ... إِذا قرنت بالبين تحلو خطوبها)
(معذبتي لَا تأسفي فلعلها ... تعود ليالينا الْقصار وطيبها)
(أَلا لَيْت نَفسِي تَسْتَطِيع فداءها ... وياليتها من كل خير نصِيبهَا)
(يعيبونها عمدا لأسلو ذكرهَا ... وَمَا عَابَ إِلَّا نَفسه من يعيبها)
٩٥ - جهور بن عبيد الله بن أبي عَبدة
الْوَزير أَبُو الحزم
قَالَ أَبُو بكر أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُوسَى الرَّازِيّ فِي تأليفه فِي الْأَنْسَاب الْمُسَمّى ب الِاسْتِيعَاب الْوَزير جهور بن عبيد الله هُوَ جهور بن عبيد الله بن مُحَمَّد بن الْغمر بن يحيى بن عبد الغافر بن حسان بن مَالك بن عبد الله بن جَابر

1 / 245