ورسمت بيت مليان عيال!
وسمعت صوت أمي،
وزودت الخيال!
ورجعت تاني ألملم الخوف اللي طال،
وعرفت يومها معنى إني أعيش هدر،
عمري اللي فات كان لعبة في إيدين القدر!
والذكرى كانت حلم مليان بالأنين!
ماشيين مع الأيام ومش عارفين لفين!
وما بين حنين بيشدنا،
نتحدى لحظة ضعفنا،
Page inconnue