24

ولكن بقي شيء لم نتفق عليه بعد!

ليلى :

ما هو؟

أسامة :

الجنين.

ليلى (ساخرة) :

الجنين! إنه داخلي أنا بكل أسف، وأنا حرة فيه، أبقيه أو لا أبقيه!

أسامة (غاضبا) :

أنا أبوه ومن حقي أن أمنعك. (ليلى تنظر إليه ولا ترد.)

أسامة (مستعطفا) :

Page inconnue