============================================================
الباب الأول وقال كم : لما من شىء أحب إلى الله من شاب تائب"(1) .
وشروط التوبة عند أهل السنة والجماعة ثلاثة: الندم عليى ما فات.
* والترك فى الحال.
* والعزم على الا يعود إلى مثل ذلك فى المستقبل.
وأما قوله مصلى الله عليه وسلملكم : "الندم توية"(2)، فمعناه: معظم اركانها، أو معظم شروطها، كقوله : "الحج عرفة"(3).
انظر السيوطى: عامع الأحاديث حديت (10267).
وقال: رواء ابن ماجه عن اين مسعوده والحكيم عن آبى صعيد وال.
وفى الحديث رقم (10668) أورده بزياده: ذكره النبى فقال: ساالتائب من اللتب كمن لا نتب له، وإذا أحب الله عبدا لم يضره ذنب" انظر تخريج الحديث السابق.
أما الحديث رقم (10669) ففيه: "التايب من اللنب كمن لا ذنب له، والمستغفر من الذنب وهو مقيم عليه كالمستهزئ بريه، ومن آذى مسلما كان عليه من اللنوب مثل متابت الشخل" .
وقال: رراء البيهقى فى الشعب، واين عساكر عن ابن عباس نا .
انظر: جامع الأحاديث 3/ 651 الأرقام المبينة عالية.
واتظر: الدر المأثور للسيوطى 1/ 626، وانظر: العجلونى: كشف الخفاء 1/ 296.
(1) حديث: هما من شيء أحب الى الله من شاب تاب".
أورده السيوطى فى جامع الأحاديث، وقال: رراء ابو المظفر السمعانى فى أماليه عن سلمان فياي، الحديث رقم (18802) 5/ 84ه من جامع اللأحاديث وانظر الحديث رقم (19427) وقال: رواء الديلمى عن آنس فالي، 5/ 8. 7.
(2) حديث : "الندم توبةه.
رواء الإمام أحمد بن حنيل لى مسنده، والإمام البخارى فى التاريخ، والإمام ابن ماجه فى سنته، والامام الحاكم لى المستدرك، كلهم عن ابن مسعود باي - ورواء الحاكم أيضتا، والبيهقى فى الشسب، كلاهما عن أنس، فال، الحديث رقم (23994) و (23990) والاحير بزيادة: "اوالتائب من الذتب كمن لا ذتب لهه .
وقال: رواء الطبرانى، وأبو نعيم فى الحلية عن أبى سعيد الانصارى، اي .
وانظر: العجلونى: كشف الخضاء 2/ 310 حديث رقم (28.1) .
وانظر: الإمام صلاح الدين التجانى: (جوامع الكلم) حديث رقم (9 260) طبعة الهيعة المصرية العامة للكتاب (سلسلة التراث).
(3) حديث: "الج عرفته رواء الإمام أحمده وأصحاب الستن، وابن حبان، والحاكم، وقال: صحيح الاستاد.
Page 27