993 6 44ا
Page 1
============================================================
اللكتبت الضوهية االه اكك الل ها] 97 محربن أبى بكر بن عبدالقادر شقش الدين الرازى تحقيق وتقدم .
سعيدعب الفتاح كلتبة الحتا ذه الفية
Page 2
============================================================
الطبعة الأولى 0 ع الشوف مصثوهاد واقاشر رلم الابداع14/ 2009 977-991055 الترليم الدولى حكتية الشحتافه الدفية لا بوسحه وناهموت لقسة 5926991991 ش
Page 3
============================================================
ولف ن الى لليخ، وقاوتى، وحبيب قالبن ليل بيت النبوة، فصيلة الاداع *8لح الدين التجان الكلني الكلاينى اللل اا لللاؤلا عب الفتاح
Page 4
============================================================
مقدمه الحقق ارااا بيسمالهحا لالچى اب ع لهة الصفق ما رلنا - بالرغم من آننا لى عصر التفكير العلمى - لى حاجة ماسة لأن ترقى أذواقنا، وترهف مشاعرنا، وتطمئن قلوبنا، وتمتلئ نورا ويقييا وهداية، تجتلى معها البصيرة فترى ما لا يراه معدمو الأبصار.
ذلك آن ظروف العصر الذى نعيشه اكدت - بما لا يدع مجالا للشك - أنها نالت من الدوق والمشاعر، وعطلت حركة الارواح فزادت الحجب، وصنعت غلالات ضبابية على شفافية القلوب وطمانيتها، وبات الانسان يستشعر الفقد، وسط هذا التقدم العلمى الهائل.
ومما يؤكد ذلك: أن إنسان هذا العصر امتلك من الأدوات، والأجهزة العلمية التى تعينه وتريحه أعظم مما كان يدور بخلد أصحاب العصور السالفة بكثير جذا، ومع هذا بات اكثر منهم شعورا بالفقد، وعدم الطبانينة، وارتفعت الأصوات تشكو، وتلعن الزمن، وهم صانعوها دون أن تهدأ هذه الأصوات.
واظن أن إنسان هذا العصر لا يهدأ، ولن يهدا إلا فى آفاق من الروحانية ثجلله وتؤنسه، وتهز وجدانه وتشيع عبق الطمانينة فى أرجائه، لاتها ملات المنبع، وهو قلبه.
حيتثد تتيقظ نفسه، وتسمو روحه وتعرج معراجها الطبيعى كلما هفت لتنال المدد والالهام، فيضحى الانسان لى حالة من التيقظ الوجدانى الدى يدنعه إلى جهاد نفسه، وحركة عقله ووعيه؛ نتشدو نفسه بالحياة الحق وتعلق بقيمها وروعتها.
ونحن من خلال سلسلة (الهشبة الصوف) تقدم هذا الكتاب مساهمة فى أن يتعرف القارئ الكريم على الطريق الحقيقى لبلوغ هدفه الروحى، بعد أن يبدل جهدا للتعلق بهذا المدد الروحى الذى يبثه الكتاب لحلال أبوابه الستين، والدى يعد كل باب منه حديقة لإحدى الحقايق، فيكون فى مجمله حدايق للحقايق التى هى معارف ربانية تكشف للنفس ريغها ويهرجها وتطبع قدما ثابتة على طريق النور الروحانى.
وهذا الكتاب من الكتب التى تمتلك ناصية التأليف والتصنيف بتبويبه، وصياغته، وحسن أداء عبارته، فقى كل باب من الأبواب رأى المؤلف ان يجعله مقتصرا على فكرة
Page 5
============================================================
حداتق الحفاتق واحدة وموضع واحد، هى كلها فى مجملها تؤدى إلى تكامل رؤية، فهو كحبات العقد، تتالف هذه الحبات لتصيع عقدا جميلا رائعا، لجماع أبواب التصوف، كمدرسة شاملة، ومنهج متميز لجماع أبواب الخير.
وقد قمت بعملى لى هذا الكتاب كما ينيغى لمثل هذا العمل الهام، لقمت بضبط النص ضبطا سحييا- قيا ارجر- على تسختين مخطوطتين ونسقت ابوابه تتسيگا يتناسب وموشوع الكتاب، ثم خرجت آياته، وأحاديثه، وأعلامه، وضبطت شعره بالشكل، وقدمت للكتاب والسولف مبيئا اهم ما هميز الكتاب ومولفه، ثم اوضحت منهج التأليف ومتهج التحقيق.
ثم قدمت مجموعة كاملة من الفهارس نهاية الكتاب تشتمل على الآتى: 1- فهرس للآيات القرآنية.
2- فهرس للاحاديث .
3- فهرس للشعر.
4- فهرس للأعلام.
5- فهرس للمراجع.
1- فهرس للمحتوى الذى يدور حوله الكتاب.
واخيرا فإنى ادعو الله العلى القدير آن يجعله خالصا لوجهه الكريم، يتفعنى به يوم تزل الاقدام.
الحقق سعيد عبد الفتاح فرة ربيع الأول 1421 ه 24من مايو2001م
Page 6
============================================================
مقدمة المحقن ولل الكستاب هو: محمد بن أبى يكر بن حبد القادر الرارى الحنفى (رين الدين) أو (شمس الدين) أو (اتاج الدين) أبو عبد الله، لغوى، فقيه، صوفى، مفسر، أديب، أصله من الرى، رار مصر والشام، واقام بقونية.
توف وحمه الله، سنة 160هه وقيل: تولى بعد سنة 666ه.
ترك هددا من المؤلفات: 1 - انموذج جليل ف بيان أسعلة وأجوبة من فراتب آى التنزيل، ويسمى أيضا باسم: أسئلة القرآن وأجويته.
ولد طبع هلا الكتاب طبعتين: الأولى: سنة 1306ه فى جزقين طبعة القاهرة - المطبعة الميمثية.
الثانية: سنة 1961م فى مجلد واحد - القاهرة - مطبعة مصطفى البابن الحلبى. طيعة بعنوان (مسائل الراوى واجوبتها من غرائب آى التنزيل) .
2- تحفة الملوك: وطيع بعتاية شمس الدين حسين أبو على، طبعة العجم - فاران - طبع حجر، سنة 195مثم 1902م 3- روضية القصاحةة وقد طبع بتحقيق أحمد النادى شعلة - القاهرة - دار الطباعة المحمدية 1402ه 1982م 4- كتاب الأمثال والحكم: وقد طبع أيضتا بتحقيق عبد الرراق حسين - دار البشير للنشر والتوريع 1406ه 1986م.
5- لوامع الأسرار فى شرح مطالع الأنوار: وقد طبع باستانبول - مطبعة الحاج محرم أفندى النبوى 1303ه - 1885م.
6- مختار الصبحاح: وقد طبع طبعات عديدة، وهو معجم لغوى مشهور جنا، أول طبعاته سنة 1882م مطبعه وادى النيل، وآخر طبعاته سنة .0ام دار الحديث - القاهرة، وبيتهما عدة طبعات اخرى:
Page 7
============================================================
حداثق الحهاقق
7- مقامات الحتفى: طبع باستانبول مطيعة احمد كامل سنة 1331ه - 1913م.
مع كتاب (مقامات ابن ناقيا - عبد الله بن محمد بن ناقيا بن داود).
8 - دقائق الحفائق: لم نقف على إشاراته.
حدائق الحقائق وأظنهما كتابا واحدا، ولم يطبع، وهو الكتاب الذى بين يدياك عزهزى القارئ.
10- كنوز البراعة لى شرح المقامات للحريرى لا يزال مخطوطا.
11- هداية الاعتقاد لى شرح بده الأمالى لا يزال مخطوطا.
ادر تر ب المولف: وقد تحدثت عدد من المصادر عن المؤلف ومؤلفاته، نورد منها هنا ما يلى: 1- كعالة: معجم المؤلفين 9/ 112.
2- البغدادى: هدية العارفين 2/ 127 .
3- البغدادى: ليضاح المكنون 1/ 475 389 12 4- الزركلى: الاعلام 6/ 279.
5- فهرست الخديوية 185، 4،186/ 275.
6- دا محمد عيسى صالحية : المعجم الشامل للتراث المطبوع 3/ 7.
Page 8
============================================================
مقدمة العقق التسخ الخطيد للكتاب اعتمدت لى تحقيقى لهذا الكتاب على نسختين مخطوطتين: أولا: نسخة مخطوطة محفوظة بمكتبة دار الكتب القومية المصرية تحت رقم (210 تصوب) ميكروفيلم رقم (33542) .
وى نسخة كتبت بخط نسخ هادى، ومعها رسالة أخخرى بعنوان (تحفة السفرة الى حضرة البرره).
احتل الكتاب الأول (حدالق الحقايق) الجزء الاكبر من المجموع من (1- 88) وتحفة السفرة من (89- 103) .
وهذه النسخة مسطرتها 17 سطرا من 10- 12 كلمه.
يتميز الصفحد الأولى للكتاب خاتم دائرى به (وقف يوسف اكاه ابن سليمان شاه سنة .(1210 تتغير المسطرة أحيائا لتصير 19 سطرا ونفس القلم، ونهاية النسخة لم يسجل عليها اسم الناسخ ولا تاريخ النسخ، انظر الصفحات المرفقة .
ورمزت لها بالرمز (د).
لانيا: النسخة الثاتية ورمزت لها بالرمز (جما.
نسخه مكتبة جامعة القاهرة تحت رقم (429 20) في 76 ورقة ضمن مجموع أيضا.
على الورقة الأولى (1) ديباجة الكتاب، و (ب) فهرس بأبواب الكتاب ، والخط فيهما مختلف بأقلام مختلفة، وكلاهما يختلف عن حط نسخ الكتاب، وقد سجلت ديباجة اخرى بهامش الصفحة (1) من مقدمة الكتاب بخط آخر أيضا مختلف، مما يدل على تنقل الكتاب فى عدة تملكات.
والكتاب تسخ بخط فارسى مسطرته 17 سطرا، من 12 - 14 كلمة نى السطر الواحد، تضح فيه عناوين الأبواب بعض الشىء بخط اكبر قليلا من خط النسخ العادى.
احيانا توجد هوامش مقابلة للنسخة، وهوامش آخرى استدراك من المؤلف بنفس الخط، وهوامش تفسيرية أحيانا.
لم يسجل على نهاية الكتاب اسم الناسخ ولا اسم المؤلف ولا تاريخ السخ، وقد أوردنا بهامش نهاية الكتاب نهايات النسخ.
وأرفقنا صورا فوتوغرافية لمخطوطات الكتاب، انظرها.
Page 9
============================================================
حداثق الحقائق مته تحفيق الكتاب بعد أن قمنا بنسخ الكتاب، وضبطه نصا ولغة ومقابلة ضبطنا أشعار الكتاب، وأوردنا بعض ما يشكل من ذلك فى الهامش، والتسختان اللتان اعتمدتا عليهما هما: نسخة دار الكتب، كما أوردت سلفا، ونسخة مكتبة جامعة القاهرة .
ولكل نسفة منهما بعض الاشارات الخاصة، ضبطت عليهما نص الكتاب بحيث اكملت النقص هنا من هناك، والعكس، وإذا وجدت أمرا لم أرتح إليه أوردت إشارته فى الهامش، وقد آشرت إلى كل ذلك بالهامش: ثم قمت بتخريج الآيات، والأحاديث، والضبط للشعر، وخرجت الأعلام من مظاتها، إلاا قليل، بل ونادر، لم أقف عليه، وأوردت نهاية الكتاب مجموعة من الفهارس على النحو التالى: 1- فهرس للآيات القرآنية.
2- فهرس للآحاديث.
3- فهرس للأشعار.
4- فهرس للأعلام.
5- فهرس للمراجع التى اعتمد عليها فى التحقيق.
لهرس لمحتوى الكتاب: وبعد هذا الجهد، الذى أرجو أن يتقبله الله خالصا لوجهه، أرجو أن اكون قد وفقت.
المحقق
Page 10
============================================================
95نهازج لسخد لهان الكتاب
Page 11
============================================================
1 ..
االلااال 1 و ل ولا ن يبع عح ..
و نذن ااش 2 ~~2
لى ~~4 لاة
ل 1
ت
9 ما لاتا الاه مسب يه ..: مف ق الى ت الا ى مالدنت شت ل د
9 بب
نن ير ~~تضته قوتخ نوغة ولح يا
بال ب ن ~~..:.: تا اون
مت 1ب :اتن اا يمة لا
: ن
وه
ه الرلق الؤيت امر تلحا ب بعيب وات ا ونح الن ان بى.
جلما مت الهقه لمفابتارتحا .
بح: ذف طنة وو الون اد
ت خم ~~ااجت د طي يب تش ور. ان بننف
ت ش.
ال ال ل ا الت .
نيب 242 ~~ة ~~د
نادى ه ~~6
انقالالتقتنا خى م ات ن خاد فو
ت ن
: :.
و ري الا
وفو وخمه ~~ى وى جقة وفها
ب و يد
بى ::د ه يبة 1
ان الا ل وايا نا
~~اند
.
تون بى
عره
يه
: : يه
8الهخصا 48 الصفه (1) من الورقة الاولى (د)
Page 12
============================================================
.
2
.
ب
~~ان ب اده قات اتن انا ن ~~الته
ااا
اة اللت الث م الذ لل ال فى الذ 00 3
~~~~التامل لاا ال ل ا الاللرتذى 9 مشبذهلل ب ~~ن ق نيوتا ن
ات ذلالمصان
س الت لبكا لا ~~~~بهل ~~ه التاب الى تو - بيت تقل لفن لى 9.. و 0 اا ارا ش الا اا 12 م وال جد: ش ~~1 ت ال اسنان بوالمحشره ~~لافى توم لالشه 3وم ى سن ين ~~و
ة
لد هت ا اما الصا وتا تا لف ت اا م ب
ب.
صد ة ~~اللم ا طن تالان ال ه ه هال
انا
ب
ات ال ال ندت ن
توالمت التت ف ن والية ش،
: اا ه للدابية ا لتدت تق ات الخا تشين.
ش ش
اه وا
~~~~ب ت
ل ا ارت الهنا تلت و ن
ه
:
اه
ل
...
هس
الصفحة( 8 الهخما رب) هن الورقة الاولى ط(د)
Page 13
============================================================
ينا د س ب سا بى اله د لم ان طه اعلفا انل نيت نا
بيشن ه ى ~~شد شه
.
اندال تقه ل انونيه ن ت 2 اا
الة 1 6
بات
ش
به نى ~~نان ب رر تا
رااا
~~:
ه 29
: ~~ن
ه شت ب ه ا م سعمه سخر اا
ه ب
س
~~ب فو
: 2 .
4 ~~:
ه ا ق اپا 2
4
~~ر ا،2 ه اه ه
سة هو
بن و بتە
م هن
ت73،:
~~مه
~~الصفحة الانشه غيرهن الهغصا (9)
Page 14
============================================================
1 ~~ب اور ارنى رلول ت واصحابه اهفرام انتقديين صلن دايه ال پونم الدين1 او و اسة كم بيه الد) ارهع من آذ نوب كاا لقب قال انه كا فا فبا لذنب وقا بلا توب* قينا لتوبدى بە ه واله بة الح دلدجدع بون الاييا ال وا لانى الالذة اهة وي واجة ملر النه رجد عامة اللا بى ابدج يه دعر نه يل ان اسى جيتابيا الو مندب وام النهرز بنوالندرين- ن ه نغبتن بةد1.
تافيت آمن آيا صاركا الجنم وجاما الانا ة بورمى ند اوين ي من اتونه اللهولتنا والتد ية ه اغن الشتا للهل اجه عامض وا لد وام عل؛ لشتام منا لنوبة وقى الندم علها ~~بكت و اصلاخ ما موهز و قيل الو به تد السه بعاو نته نا پا دد ورنا ى بغلح ته ته آن تزج ون سى پ اسد تابل وتمط ل ويا و ليچ ه پين فبرى ه كا يا ايدانى هة شه ب پس..
40 2 ليين يرجوها تعا، ربه فيلعل علا صا تى و اه يشى بعبات يپز
ينديبر ويدراوزوى ان رجلابهار ا ا بنى وليح الكام خجها ب الا نوه ن وز انعد قة فالتحا وجاسه واحبه ان يقا اى فت خيتر فندرات نيذ* الايقه د الصنحة (1) من الورقة الثانية من الهخطوعد (يحا
Page 15
============================================================
و قا ل ذوا لنو ن رحا نه عله حقينه التوبها ن تفيق عليا لارض با رجبت و تفيق عليس ننت و تظنان لا منجا، من اندهه1 117ييه
ە كا فات اد ت وعل فبيت با لدبنا لر ع له ل علبع الاوض مهار.
وت دت وهم شم ول الا ا الا ٹيته وچين هنا بسر ن من التو به فانى ان نس ديجى ويل وى سته شاد ابهنيد فعا ل آن لاتنسوخ تب وطلا ماصح 7ا ن ابسه يا را د توت
المخذلص فايلهم لايذ كرو ن ذ نوهم مما غدب على قلوبهم من عفلة ابد و دوام نلكد ه والجيد أ را را تو بها بعحام فه الداء اللوى قيلل الوبه بيث بو بته منا لذك تشخؤ نم بو بة العوام ونوبه من النهكهشر ؤهس بو بة الخواص و بوبة منا روية الهنبهات و س ثو به خوا ص الحوا ص و قبل هن تهب فوفا من القاب خوصا حبيو بر و هن تكه طلعا فه التوهبه فهوصا حبانا به ومن كاهه مرا عات للامر لا فوفق ولا طمع فهوصا هاوبة و قياما لبو به منته ا لومنياتى اده كقا و تو بوا ان اس بيعاايه
الوبنون وآ لا نا بة صفه 1 لا وليا والقدبين قا دى الد قاوجا، بتبميبه و آلاء به صنة ا لانبيا اوا لر سلين قام ب اداذ الصفعة (ب) هن الورةة الثانية هن المغعوط (ها
Page 16
============================================================
انا ننعنا با العلم ويوفقنا للعل نبه وى زقبا ذا لعلم والعل و 1 لصدق وا لاخلاص وابتفا، وجد اككريم ويتطع عناالعلايق والفوايق ويكشفا لجب الحاية بينا ن ققت بر فر اننا هنه و لطف و بوده وكرمه الودكب الميز و صلو ته ميا فبرفلته مودوا ددا جيه برهتل ياارهما لراويه مسجد ناى: وجت مغنورابه صنى روالده بعداده روسين فس وماه وسويرميذ، بن جوين سشه و بخلف ابد پوبزد هداس علسك تنينه و ثما نينو با ته ونشد عحير بنا حس ابشيباكا رعاه الصنحة الانغيرة هن المخطوط (بحا
Page 17
============================================================
مقدمة المؤلف قدهالبولف(3 با له الرحمااحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين، وأصحابه الكرام المتقدمين، صلاة دائمة إلى يوم الدين (1) .
قال العبث الضعيف الفقير إلى رحمة ربه الخبير، المعترف بخطئته وذنبه : لامحمد بن أبى بكر بن هبد القادر الرارى" عفا(2) الله عنه وغفر له ولجميع المسلمين بمثه وفضله، إنه عفؤ غفور(3): هلا مختصر جمعته من كتاب الله تعالى، ونسينة رسول الله م، وآثار صحابته، ، وكلمات العارفين، الدين هم أرباب الطريقة، واصحاب الحقيقة، وأدلة السالكين، وأهلة الناسكين، والسلف الماضين الدين لم يعدلوا عن چسادة الدين واتباع سنن المرسلين، أعاد الله عليثا بركة أتفاسهم، وسقانا رحيق محبته بكأسهم، ووفقنا لاتباعهم قولا وفعلا، وخصهم وايانا من حضرة قربه بالمحل الأهلى، وسميته: لاحداثق الحفالق" وجعلته ستين بابا(4).
() من المحقق: (1) فى الشخة (جا وضعت هنا إشارة استدراك واستكمل بقية التقديم على هامش النسخة بخط خقلف تماماء مما هدل على آنه مقايلة استدركت السقط بالنسخة.
(2) فى (جا، (د): (عضى).
(3) فى النسخة (د): (ففور وحيم).
(4) الى هنا اتتهى السقط فى النسخة (جا وعلى أول ورقة (1) من المخطوط (جا أضياف الناسخ بخط مثاير لخط النسخة هذا السقط وقال: (هذا ديباجة حدالق الحقايق) تم المقابل لها (ب) فهرس الأبواب.
Page 18
============================================================
حداتق الحقالق هرس الأبولب (3، الباب الأول: فى التوية.
الباب الثانى: فى المجاهدة .
الباب الثالث: فى العزلة(1) والخلوة.
الباب الرابع: فى مخالفة النفس.
الباب الخامس: فى الحسد.
الباب السادس: فى الغيية .
الباب السايع: فى الدنيا.
الباب الثامن: فى الأمل.
الباب العاسع: فى الصمت.
الباب العاشر: فى التفكر.
الباب الحادى عشر: فى الفقر.
الباب الثانى عشر: فى الخوف.
الباب الثالث عظر: فى الرجاء.
الباب الرايع عشر: لى الحزن.
الباب الخامس عشر: فى اليكاء.
الباب السادس عشر: فى الجوع.
الباب السابع عشر: في القناعة.
الباب الثامن عشر: فى التوئل.
(*) هذا الفهرس وضع بنسته فى النسخة (د) وترتيبه طبيعى، كما ذكرنا هنا، آما فى النسخة (جما فياء على التحو التالى: (هذا كتاب حدالق الحقايق - فهرس الأبواب) ثم ذكر كل باب وقال: فى التوية لى المجاهدة، فى العزلة، فى مخالفة النف. .. الخ ورضع أسفل كل باب الرقم المدهى، لا اللفظى.
وهناك اضبطراب كثير فى هذه الأرقام.
كم فى التهاية قال: فيكون مجموع الأبوب تسعة وحمسين باجا.
(1) فى (جها (العزلة) لقط لم يذكر الخلوة .
ولى ( د) (الباب الثالث فى العزلة) (والباب الرابع فى الخلوة) هكذا فى الفهرس ثم داخل الكتاب جعلهما بابا واحدا، هو الباب الثالث فقط .
Page 19
============================================================
ماتدمة المؤلف الباب التاسع عشر: لى البلاء.
الباب العشرون: فى الصير.
الباب الحادى والعشرون: فى الرضى: الباب الثاتى والعشرون: فى التسليم.
الباب الثالث والعشرون: فى التقوى.
الباب الرابع والعشرون: فى الزهد.
الباب الخامس والعشرون: فى الورع.
الباب السادس والعشرون: فى اليقين.
الباب السابع والعشرون فى الإخلاص: الباب الثامن والعشرون: فى العبودية .
الباب التاسع والعشرون: فى الحرية.
الباب الثلاثون: فى القتوة.
الباب الحادى والثلاتون: فى الجود والسخاء.
الباب الثانى والثلاثون: فى الصدق.
الباب الثالث والثلاثون: فى الحياء .
الباب الرابع والثلاثون: فى الخشوع والتواضع.
الباب الخامس والثلاثون: لى الأدب.
الباب السادس والثلانون: فى التصوف.
الباب السابع والثلاثون: فى الخلق.
الباب الثامن والثلاثون: فى السفر.
الباب التاسع والثلاثون: فى الذكر.
الباب الأريعون: فى الشكر.
الباب الحادى والأربعون: فى الدعاء.
الباب الثاتى والأربعون: لى الإرادة.
الباب الثالث والأربعون: فى التوحيد.
الباب الرابع والأربعون: في المراقية.
الباب الخامس والأربعون فى الاستقامة .
الباب السادس والأربعون: لى الولاية.
Page 20