============================================================
و قا ل ذوا لنو ن رحا نه عله حقينه التوبها ن تفيق عليا لارض با رجبت و تفيق عليس ننت و تظنان لا منجا، من اندهه1 117ييه
ە كا فات اد ت وعل فبيت با لدبنا لر ع له ل علبع الاوض مهار.
وت دت وهم شم ول الا ا الا ٹيته وچين هنا بسر ن من التو به فانى ان نس ديجى ويل وى سته شاد ابهنيد فعا ل آن لاتنسوخ تب وطلا ماصح 7ا ن ابسه يا را د توت
المخذلص فايلهم لايذ كرو ن ذ نوهم مما غدب على قلوبهم من عفلة ابد و دوام نلكد ه والجيد أ را را تو بها بعحام فه الداء اللوى قيلل الوبه بيث بو بته منا لذك تشخؤ نم بو بة العوام ونوبه من النهكهشر ؤهس بو بة الخواص و بوبة منا روية الهنبهات و س ثو به خوا ص الحوا ص و قبل هن تهب فوفا من القاب خوصا حبيو بر و هن تكه طلعا فه التوهبه فهوصا حبانا به ومن كاهه مرا عات للامر لا فوفق ولا طمع فهوصا هاوبة و قياما لبو به منته ا لومنياتى اده كقا و تو بوا ان اس بيعاايه
الوبنون وآ لا نا بة صفه 1 لا وليا والقدبين قا دى الد قاوجا، بتبميبه و آلاء به صنة ا لانبيا اوا لر سلين قام ب اداذ الصفعة (ب) هن الورةة الثانية هن المغعوط (ها
Page 16