142

Les Jardins du Discours

الفردوس بمأثور الخطاب

Enquêteur

السعيد بن بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Lieu d'édition

بيروت

فِي أحسن مَا كَانَ يَأْتِي صُورَة فَقَالَ السَّلَام عَلَيْك السَّلَام يُقْرِئك السَّلَام وَيَقُول لَك إِنِّي أوحيت إِلَى الدُّنْيَا أَن تمردي وتضيقي وتنكري على أوليائي حَتَّى يُحِبُّوا لقائي وتبحبحي وتوسعي وتسهلي وتزيني على أعدائي حَتَّى يكرهوا لقائي فَإِنِّي جَعلتهَا سجنا لأوليائي وجنة لأعدائي
٥٢٢ - أنس بن مَالك
أوحى الله ﷿ إِلَى حفظَة العَبْد ارفقا بعبدي فِي حَدَاثَة سنه حَتَّى إِذا بلغ أَرْبَعِينَ سنة أوحى الله إِلَيْهِمَا إشددا وخففا واكبتا
٥٢٣ - جَابر
أوحى الله ﷿ إِلَيّ أَن نبئ عبَادي أَن من أغنيته عَن سُلْطَان يستعيذ بِهِ وَعَن طَبِيب يشفيه وَعَن جَار يُؤْذِيه وَعَما فِي يَدي أَخِيه فقد أتممت نعمتي فِيهِ
٥٢٤ - ابْن عَبَّاس
أوحى الله رَبِّي ﷿ أَن زوج كريمتيك من عُثْمَان رقِيه وَأم كُلْثُوم
فصل
٥٢٥ - عبد الله بن مُغفل
الله الله فِي أَصْحَابِي لَا تتخذوهم

1 / 146