قيل إِنَّه كَانَ للْعَبَّاس فوهبه للنَّبِي ﷺ فَلَمَّا اسْلَمْ الْعَبَّاس بشر النَّبِي ﷺ بِإِسْلَامِهِ فَأعْتقهُ وزوجه مولاته سلمى وَكَانَ على ثقل النَّبِي ﷺ
وَالْمَحْفُوظ أَنه أعْتقهُ لما بشر الْعَبَّاس بِأَن النَّبِي ﷺ انتصر على أهل خَيْبَر فِي قصَّة جرت ١٥٥ - أَبُو رَافع وَالِد الْبَهِي قيل هُوَ الَّذِي قبله وَبِه قَالَ البُخَارِيّ وَمصْعَب الزبيرِي وَجَمَاعَة
وَقيل هُوَ غَيره
1 / 66