الشريف" لبهاء الدين أبي البقاء، المعروف بابن الضياء، ولقطب الدين النهرواني كتاب "الإعلام بأعلام بيت الله الحرام"، و"الجامع اللطيف" لابن ظهيرة، ولعلي بن عبد القادر الطبري "الأرج المسكي والتاريخ المكيّ" في عدة مجلدات، ضمنه كل ما يتعلق بمكة ورجالها وأمرائها، و"إفادة الأنام بذكر أخبار البلد الحرام"، ولمحمد بن إسحاق الخوارزمي المؤرخ "إثارة الترغيب والتشويق إلى المساجد الثلاثة والبيت العتيق".
وألف بعض المتأخرين رسائل لطيفة، كرسالة فضائل مكة والمدينة والبيت الحرام للقليوبي، وفضائل مكة لابن علان المكي.
بل إن بعضهم أفرد مصنفا لأمور بعينها تختص بها بعض الأمكنة والأحوال في مكة دون غيرها من البلدان، فألف أبو الحسن محمد بن نافع الخزاعي "فضائل الكعبة"، وألف الخصاف أبو بكر الشيباني كتاب "ذرع الكعبة والمسجد والقبر"، ولابن الجزري كتاب "الإجلاء والتعظيم في مقام إبراهيم"، وعبد الوهاب بن عبد الصمد ابن عساكر جزء في "جبل حراء"، والمحب الطبري في "التشويق إلى زيارة البيت العتيق"، وللحافظ العسقلاني كتاب "اللمحة اللطيفة في ذكر أحوال كسوة الكعبة الشريفة"، وله أيضا "النبة الأنبه في بناء الكعبة"، وللمجد الفيروزآبادي كتاب: "إثارة الشجون إلى زيارة الحجون"، وكتاب: "الوصل والمنى في فضائل منى"، و"الأخبار المستفادة فيمن ولي مكة من آل قتادة" لابن ظهيرة، ولأحمد الفيومي رسالة في الكلام على الحجر الأسود، ولتاج الدين السنجاري
1 / 15