ل وما زلت غارقا في شجونك
مسلما رأسك الحزين إلى الفك
ر، وللسهد ذابلات جفونك
ويد تمسك اليراع وأخرى
في ارتعاش تمر فوق جبينك
وفم ناضب به حر أنفا
سك يطغى على ضعيف أنينك •••
لست تصغي لقاصف الرعد في اللي
ل، ولا يزدهيك في الإبراق
قد تمشى خلال غرفتك الصم
Page inconnue