وأنادي والصدى رجع ندائي
ليتني لم ألف في الأوهام شيا
ويروح الناس أو يغدون حولي
وأنا راض بحالي وبحلي
ويجدون للهو أو لشغل
وأنا حيران مشدوه وعقلي
عاجز عن درك ما يشغل مثلي
من رآني ظن بي مسا خفيا
شاب هذا الروح واليأس احتواه
مذ أفاق الروح من حلم شجاه
Page inconnue