============================================================
وكان سبب مصير هذا الحخادم إلى ملكة إفرنجة أنه كان من جملة خدم ابن الاغلب(1) . صاحب إفريتية وآغزاه في مراكبه الي يغزو فيها بلاد إفرنجة ونواحي
الروم . فوقع الخادم أسيرا لهسا : فاصطقته لننمسه (2) 5 واصطنعته(1 وأقام عندها سنين . ثم آرسلت به إل
المكتفم سالله وكتبت معه كتابا بالفرنجية : قوصل إلى
المكتفى بالله وهو في متصيده بناحية سر من رأى.
قال آبو عبد الله محمد بن عبد الله الأصبهاني : كاتب اي ليلى الحارث بن عبد العزيز : كنت في المعسكر مع
المكتفى بالله قد شخصت لشخوص الوزير العباس بن الحسن .
فطلب السلطان من يترجم الكتاب . وكان في خزانة الكسوة : معم بشر الخادم ، فرنجى يقرا كتابة آهلها ، فاحضره ذلك و الخادم . فقرا الكتاب وترجمه بكتابة الرومية . وأحضر (1) مو إبراهيم بن أحمد الأغنبى (2) ون نجوز آن پذكر بن اتير (الكمل 328-7 - شذا العصر م زو 34 : ن س رريه ين احف ين شونوت شد بعض خدمه عني فراته ي ذي اخجد بدمشق .
وكان سيب قتله انه سعز إليه بعض النس : ان جواري داره قيد اتعنت سكل وأحدة مهن ختبه من خصينن داره وقال ل كنلروج؟ وقال : إن شئت أن تعلم صحة ذلك ، فأحضر بعض الجوارى فاضربها قررف حي نعلم صحة شنك . فبعت من وفتهإني نئبه يمصر يامرد بحضار عد3 من اخاري نيعلم اخل مهن . فجتمع جماعة من الخدم ؛ وقر رروا بيسهه !اتفراق على قتله ، فأمن ففهور ما قيل لد . وككانوا خنصتت . فذنحوه لياد وشرپوا، .
Page 50