Les Preuves de l'Éloquence
دلائل الإعجاز
Chercheur
محمود محمد شاكر أبو فهر
Maison d'édition
مطبعة المدني بالقاهرة
Numéro d'édition
الثالثة ١٤١٣هـ
Année de publication
١٩٩٢م
Lieu d'édition
دار المدني بجدة
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les Preuves de l'Éloquence
Abu'l-Qasim al-Jurjani d. 471 AHدلائل الإعجاز
Chercheur
محمود محمد شاكر أبو فهر
Maison d'édition
مطبعة المدني بالقاهرة
Numéro d'édition
الثالثة ١٤١٣هـ
Année de publication
١٩٩٢م
Lieu d'édition
دار المدني بجدة
١ في "ج" أسقط: "فقالوا معنى لطيفٌ ولفظٌ شريفٌ، وفَخَّموا شأنَ اللفظ"، سهوًا. ٢ "أهل النظر"، هو المتكلمون، ويعني بهم هنا المعتزلة. وقولهم هذا هو نص كلام القاضي عبد الجبار المعتزلي في كتابه المغني في الجزء ١٦: ١٩٩، بعنوان: "فصل في الوجه الذي له يقع التفاضل في فصاحة الكلام"، ونص كلام القاضي هو: " .... علي أن نعلم أن المعاني لا يقع فيها تزايد، فإذن يجب أن يكون الذي يعتبر، التزايذ عند الألفاظ التي يعبر بها عنها، كما ذكرنا". هذا، واعلم أن أكثر ردود عبد القاهر في كتاب دلائل الإعجاز، هو ردود على مقالة المعتزلة، وعلى عبد الجبار خاصة، فاعرفه، وسأذكر إشارة عبد القاهر إلى ذلك في مواضعه. ٣ في هامش "ج" حاشية نصها: "يعني في اللفظ حقيقة، فذلك قوله: في حاقَّ اللفظ".
1 / 63