Les Preuves de l'Éloquence
دلائل الإعجاز
Chercheur
محمود محمد شاكر أبو فهر
Maison d'édition
مطبعة المدني بالقاهرة
Numéro d'édition
الثالثة ١٤١٣هـ
Année de publication
١٩٩٢م
Lieu d'édition
دار المدني بجدة
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les Preuves de l'Éloquence
Abu'l-Qasim al-Jurjani d. 471 AHدلائل الإعجاز
Chercheur
محمود محمد شاكر أبو فهر
Maison d'édition
مطبعة المدني بالقاهرة
Numéro d'édition
الثالثة ١٤١٣هـ
Année de publication
١٩٩٢م
Lieu d'édition
دار المدني بجدة
١ رواه الطبراني في المعجم الصغير ١: ١٦٣، والبيان من سبعة عشر بيتًا من البصائر والذخائر ٢: ٤١٧ - ٤١٩ وانظر الوحشيات رقم: ١٧٨ والشعر ينسب لغريض، ولابنه سعية بن غريض اليهودي، ولورقة بن نوفل، ولغيرهم. ٢ "سودة"، وهي سودة بنت زمعة"، أم المؤمنين ﵂. وفي هامش "ج"، عند البيت الثاني للتأنيث كان وجهه أن قوله: العبدين، [هما عدي] وتيم، عني بهما الأب الأكبر، وهم إذا ذكروا الأب [الأكبر، عنوا] به القبيلة، فحمل الكلام من بعد ذكرهما على [القبلتين ثم] استغنى برد الذكر إلى إحداهما عن ذكر [الأخرى: كقوله] تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَهَا﴾ استغنى بإعادة الضمير إلى الفضة، عن إعادته [إلى] الذهب". والشعر في المطبوعة غير منسوب، وهو منسوب في المخطوطتين "ج" و"س". "تيم قريش" منهم أبو بكر الصديق، و"عدي قريش"، منهم عمر بن الخطاب، ولذلك ما غضبت أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر، وحفصة أم المؤمنين بنت عمر. و"التلعة"، هي مسيل في أعلى الوادي وأسفله تلعة، وأعلاه ثلعة أيضًا. وفي البيت يراد أسفل الوادي. وقوله: "عارف". من قولهم "عرف للأمر، واعترف"، صبر له وذل وإنقاذ.
1 / 20