Les Preuves de l'Éloquence
دلائل الإعجاز
Chercheur
محمود محمد شاكر أبو فهر
Maison d'édition
مطبعة المدني بالقاهرة
Numéro d'édition
الثالثة ١٤١٣هـ
Année de publication
١٩٩٢م
Lieu d'édition
دار المدني بجدة
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les Preuves de l'Éloquence
Abu'l-Qasim al-Jurjani d. 471 AHدلائل الإعجاز
Chercheur
محمود محمد شاكر أبو فهر
Maison d'édition
مطبعة المدني بالقاهرة
Numéro d'édition
الثالثة ١٤١٣هـ
Année de publication
١٩٩٢م
Lieu d'édition
دار المدني بجدة
١ "عي"، عجز، أصله "عيي"، فأدغم. ٢ حديث رواه أحمد والشيخان وأصحاب السنن وغيرهم عن أبي هريرة وعن غيره والرواية المشهورة فيه: "حتى يريه" أي يفسده وفي رواية بحذف: "حتى يريه" وفي أخرى حذف: "حتى" وقرأها بعضهم حينئذ "يريه" بالفتح، وبعضهم بالضم، ولم أر من رواه بالفاء فيريه" كما في نسخة المصنف، وفي رواية ابن عدي عن جابر: "لأن يمتلئ جوف الرجل قيحًا أو دمًا خير له من أن يمتلئ شعرًا مما هجيت به" "رشيد رضا"، قال أبو فهر: قد خرجته في تهذيب الآثار للطبري، في مسند عمر، فراجعه. ٣ الحديث مشهور رواه أصحاب الصحاح وغيرهم، ورواية المصنف ملفقة من روايتين، فقد وردت كل جملة من طريق. وأما الجملتان معًا فقد جاءنا في حديث ابن عباس عند أحمد وابن ماجه هكذا: "إن من البيان سحرًا، وإن من الشعر حكمًا" وعند ابن عساكر من حديث علي باللام، وله تتمة وهي: "وإن من العلم لجهلًا، وإن من القول عيالًا"، "رشيد".
1 / 16