Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
[١] لعنترة بن شداد في معلقته. وصدره: وحليل غانية تركت مجدّلا وفي الأصل: «لشدق الأعلم»، صوابه من نصوص المعلقة، ومن البيان ١: ١٢٣، والحيوان ٣: ٣٠٩/٦: ١٥٥. والأعلم: البعير لأنه مشقوق الشفة العليا. ويقال لما كان مشقوق الشفة السفلى: أفلح. [٢] ضبطت في الأصل: «والمكو» بضم الميم والكاف وتشديد الواو، والصواب ما أثبت. [٣] الحكم بن أبي العاصي بن أمية بن عبد شمس، عم عثمان بن عفان ﵁. كان من المستهزئين، قيل كان يحاكي حديث الرسول ﵇ ومشيته ويتخلّج فيها. أسلم يوم الفتح، ونفاه ﷺ إلى الطائف، ولما ولي عثمان أعاده إلى المدينة واعتذر بأنه استأذن النبى ﷺ فيه فوعده برده ومات في سنة ٣٢ في خلافه عثمان: الإصابة ١٧٧٦. [٤] الوزغة، بالتحريك: سام أبرص، والجمع وزغ وأوزاغ ووزغان. وفي اللسان: إن الحكم حاكي رسول الله من خلفه فعلم بذلك، وقال كذا فلتكن. فأصابه وزغ لم يفارقه، أي رعشة. وهذا الوزغ بسكون الزاي.
1 / 110