291

Le Burhan dans les sciences du Coran

البرهان في علوم القرآن

Enquêteur

محمد أبو الفضل إبراهيم

Maison d'édition

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Édition

الأولى

Année de publication

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

وَسَمَّاهُ ذِكْرًا فَقَالَ: ﴿وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ﴾
وسماه كريما فقال: ﴿إنه لقرآن كريم﴾
وَسَمَّاهُ عَلِيًّا فَقَالَ: ﴿وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لدينا لعلي حكيم﴾
وسماه حكمة فقال: ﴿حكمة بالغة فما تغن النذر﴾
وَسَمَّاهُ حَكِيمًا فَقَالَ: ﴿الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الحكيم﴾
وَسَمَّاهُ مُهَيْمِنًا فَقَالَ: ﴿مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ من الكتاب ومهيمنا عليه﴾
وَسَمَّاهُ مُبَارَكًا فَقَالَ: ﴿كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ﴾ الْآيَةَ
وَسَمَّاهُ حَبْلًا فَقَالَ: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جميعا﴾
وَسَمَّاهُ الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ فَقَالَ: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مستقيما﴾
وَسَمَّاهُ الْقَيِّمَ فَقَالَ: ﴿وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا قيما﴾
وسماه فصلا فقال: ﴿إنه لقول فصل﴾
وَسَمَّاهُ نَبَأً عَظِيمًا فَقَالَ: ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ عَنِ النبأ العظيم﴾
وَسَمَّاهُ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ فَقَالَ: ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الحديث﴾ الآية
وَسَمَّاهُ تَنْزِيلًا فَقَالَ: ﴿وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
وَسَمَّاهُ رُوحًا فَقَالَ: ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا من أمرنا﴾

1 / 274