وَمن شُيُوخه الإِمَام الْعَلامَة أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الْعَبدَرِي الآبلي على مَا أَخْبرنِي بِهِ
وَلم يُخْبِرنِي بِمَا قَرَأَ عَلَيْهِم وَالَّذِي ظهر لي مِنْهُ أَنه لم يكن لَهُ عناية بالرواية وفارقته فِي عَام ثَمَانِيَة وَتِسْعين وَسَبْعمائة ٧٨٩ / ١٢٩٨ - ١٢٩٩ وَهُوَ فِي اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ سنة وعاش بعد ذَلِك لَا أحقق وَقت وَفَاته
١٦ - وَمِنْهُم الشَّيْخ الْوَلِيّ صَالح الْعلمَاء وعالم الصلحاء الْمقر لَهُ مَعَ تفننه فِي الْعُلُوم وبتحره فِي أصُول الْفِقْه وَالدّين بالانقطاع لعبادة الله أَبُو