La Mer Abondante qui Rassemble les Doctrines des Savants des Contrées
البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار
Genres
La jurisprudence
Vos recherches récentes apparaîtront ici
La Mer Abondante qui Rassemble les Doctrines des Savants des Contrées
Mahdi Ahmad Ibn Yahya d. 839 AHالبحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار
Genres
وخالفت الجهمية وجعلت نسبته إليه مجازا كطال وقصر .
النجارية ، والكلابية ، وضرار ، وحفص ، خلق لله وكسب للعبد ، لنا : وقوعه بحسب دواعيه وانتفاؤه بحسب كراهيته مستمرا ، وبذلك يعلم تأثير المؤثر ، سلمنا : لزم سقوط حسن المدح والذم ، وسبه لنفسه ، تعالى الله عن ذلك .
( مسألة ) وتصرف الساهي والنائم فعله .
الأشعرية : لا ، لنا وقوعه بحسب قدرة .
( مسألة ) ومقدور بين قادرين محال ، خلافا للنجارية والكلابية وبعض المعتزلة .
لنا : لو صح لصح أن يريده أحدهما ويكرهه الآخر فيكون موجودا معدوما .
( مسألة ) والكسب الذي تدعيه المجبرة غير معقول مع إضافتهم الفعل بجميع صفاته إلى الله وقولهم : معناه حلوله فيه مع القدرة عليه فاسد ، إذ القدرة إن أثرت في حدوثه فهو قولنا ، وإن أثرت في كسبه فغير معقول مسألة ) الأكثر : ويجوز تسمية فعل العباد خلقا ( ق ) لا .
لنا : أحدثوه بتقدير وهو معناه وقوله تعالى { وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير } .
( مسألة ) ( يه ) والمتولد فعل العبد كالمبتدإ ( ظ ) : لا فعل للعبد إلا الإرادة وما عداها متولد بطبع المحل .
النظام : ما خرج عن محل القدرة ففعل الله تعالى جعله طبعا للمحل فطبع الحجر الذهاب إذا دفع ( قبة ) بل هو فعل الله تعالى يبتديه ( ثمامة ) : بل حدث لا محدث له .
لنا : وجود محيط القصد والداعي دل على تولده من فعلنا ، والطبع غير معقول إلا أن يريد الاعتماد فهو فعلنا .
Page 54