120

وما زال شعري فيه للروح راحة

وللقلب مسلاة وللهم مصرف

يناغيك فيه الظبي والظبي أحور

ويلهيك فيه الغصن والغصن أهيف

شكوت وما الشكوى إليك مذلة

وإن كنت فيها دائما أتأنف

وله قصيدة في مدح الأمير النصير اللمطي، أولها:

صفحا لهذا الدهر عن هفواته

إذ كان هذا اليوم من حسناته

يوم يسطر في الكتاب مكانه

Page inconnue