Le don des bénédictions sur les mérites de l'épidémie
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
Genres
: وأخرجه أيضا عن محمد بن جعفر ، عن شعبق به : لكن قالز عن شرحبيل بن [شفعة قال: إوقع الطاعون . وقال فيه : فبلغ ذلك شرحبيل بن حسنة . وقال: بعير أهله ، و لم يشك .
وأخرجه ابن خزيمة من هذا الوجه ، ومن رواية ابن أببى عذى وأبى داود الطبالسى قالا: ثنا شعبة به . وقال فيه : وقع الطاعون بالشام . وقال فيه : : وإفإنه رجس - أو رجز - . وقال فيه : إبل هو رحمة ربكم .
وأخرجه الطخاوى من رواية أبى الوليد الطيالسى ، عن شعبة ، [ به ] . وقال فيه . : إلقد صحبت رسول الله يلة ، فسمعته يقول : وإنها رحمة ربكم . . . والباقي مثله .
طريق ثالثة أخرج أحمد وابن خزيمة من طريق همام بن يختى ، عن قتادة . زاد ابن خزيمة ، ومطر الوراق . وأخرجه ابن خزيمة أيضا من طريق هشام الدستوانى ، عن قتادة . كلهم عن شهر بن حوشب ،
عن عبدالرحمن بن غنم قال: لما وقع الطاعون بالشام ، خطب عمرو بن العاص الناس فقال : إن هذا الطاعون رجس فتفرقوا عنه في هذه الشعاب وفي هذه الأودية . فبلغ ذلك شرحبيل بن حسنة قال: فغضب فجاء وهو يجر توبه متعلق نعله بيده ، فقال : صحبت رسول الله وعمرو أضل من حمار أهله ، هذه دعوة نبيكم ورحمة ربكم ووفاة الصالحين قبلكم لفظ أحمد ، وهو سند حسن ، لكن شهر فيه مقال.
وقد أخرجه عبدالرزاق في أمصنفهة ، عن معمر، عن قتادة، عن معاد بن جبل ، منقطعا وفى رواية ابن خزيمة : ففروا منها بدل : فتفرقوا . وعنده : إفجاء يجر توبه، ونعلاه في يده ، فقال: كذب عمرق . وزاد في أخره : إفبلغ ذلك معادا فقال : اللهم اجعل نصيب أل معاذ الأوفر .
طريق أخرى لحديث معاذ بن جبل رضى الله عنه في ذلك ، قال أحمد : ثنا أبو أحمد الزبيرى قال : تنا مسرة بن معبد ، عن إسماعيل بن عبيد الله قال: قال معاذ بن جبل : سمعت رسول الله يقول : وستهاجرون [إلى] الشام ، فتفتح، ويكون فيكم داء كالدقل وتالخزة تأخذ مراق الرجل ، يستشهد الله به
أنفسهم ، ويزكى به، أعمالهم ، اللهم إن كنت تعلم أن معاذين جبل سمعه من رسول الله قلة ، فأعطه هو وأهل » بيته الحظ الأوفر منه .
فأصابهم الطاعون ، فلم يبق منهم أحد فطعن في أصبعه السبابة ، فكان يقول : ما يسرنى أن لى بها حمر النعم وهذا أيضا منقطع، فإن إإسماعيل بن عبيد الله هو ابن أبى المهاجر ، لم يدركا معادا. وقد أخرج الطبرانى من روايته، رعن عبد الرحمن بن غنم ، عن معاذ حدثا غير هذاء والله أعلم : .
طريق أخرى لمغاذ رضى الله عنه ، أوردها البيهق في والدلائل ، من طريق عبدالله بن وهب، عن [ابن] لهيعق عن عبد الله بن حيان ، أنه سمع سليمان بن موسى ، يذكر أن الطاعون وقع بالناس ، يوم جسر مويسة ، فقام عمروبن العاص فقال : :يبا أيها الناس ، إن هذا الوجع رجسن فتنحوا عنه فقام شرحبيل فقال: يا أيها الناس ، إنى قد سمعت قيول صاحبكم ، وإنى والله لقد أسلمت وصليت وإن عمرا لاضل إمن بعير أهله ، وإنما هو بلاء أنزله الله تعالى ، فاصبروا فقام معاذ بن جببل فقال : يا أيها الناس ، إنى قد سمعت قول صاحبيكم هذين ، وإن هذا الطاعون رحمة ربكم ودعوة نبيكم ، وإنى قد سمعت رسول الله
Page inconnue