لقد أصبح جنونه مطبقا، إن منظره لمخيف. (يخرج ويغلق الباب الحديدي قائلا)
نم واسترح أيها الأمير. (حارس يهجم على الباب محاولا كسره.)
السجان :
ما أصعب هذه الوظيفة! (إلى حارس)
عبثا تتعب يا أميري، فكم تحطم على هذه الجدران من ساعد شديد!
حارس (يقرفص قرب باب السجن قائلا) :
رحمة أيها السجان، أشفق علي.
السجان :
ماذا تريد يا مولاي؟
حارس :
Page inconnue