إذن لعرفت غرامي الدفين
وما لج بي من جوى أو حنين
وحبي الذي مثل حي الغصون
تفرع، بل مثل حي الفنون! (49) وحي المطر
أنا ظامئ والكل حولي ظامئ
فتقطري يا سحب كيف حننت
هذي الغصون تناولت ما خصها
ولبثت في ظمئي لوحيك أنت
تتساقط القطرات من يد زهرة
ليد، لأخرى، والجميع سكارى
Page inconnue