التيسير في التفسير
التيسير في التفسير
Enquêteur
ماهر أديب حبوش وآخرون
Maison d'édition
دار اللباب للدراسات وتحقيق التراث
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1440 AH
Lieu d'édition
أسطنبول
Genres
Tafsir
والشهيدُ: قال اللَّه تعالى: ﴿وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا﴾ [النساء: ٧٩]، وقال لكتابه: ﴿وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ﴾ [هود: ١٧]، وقال تعالى لرسوله ﷺ: ﴿وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا﴾ [النساء: ٤١]، وقال تعالى لنا: ﴿وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ﴾ [الحج: ٧٨].
والمُبينُ: قال تعالى: ﴿هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ﴾ [النور: ٢٥]، وقال تعالى لكتابه: ﴿وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ﴾ [الزخرف: ٢]، وقال تعالى لرسوله ﷺ: ﴿وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ﴾ [الحجر: ٨٩]، وقال تعالى لنا: ﴿وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا﴾ [البقرة: ١٦٠].
وذو العُلى: قال تعالى: ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾ [الأعلى: ١]، وقال تعالى لكتابه: ﴿لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ﴾ [الزخرف: ٤]، وقال تعالى لرسوله ﷺ: ﴿وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى﴾ [النجم: ٧]، وقال لنا: ﴿وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ﴾ [آل عمران: ١٣٩].
والهادي قال تعالى: ﴿قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى﴾ [البقرة: ١٢٠]، وقال تعالى لكتابه: ﴿لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ﴾ [البقرة: ٢]، وقال لرسوله: ﴿وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى﴾ [النجم: ٢٣]، وقال تعالى لنا: ﴿زَادَهُمْ هُدًى﴾ [محمد: ١٧].
والحاكمُ: قال اللَّه تعالى: ﴿حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا﴾ [الأعراف: ٨٧]، وقال لكتابه: ﴿حُكْمًا عَرَبِيًّا﴾ [الرعد: ٣٧]، وقال تعالى لرسوله ﷺ: ﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ﴾ [المائدة: ٤٩]، وقال تعالى لنا: ﴿كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ﴾ [النساء: ١٣٥].
والحكمةُ: قال اللَّه تعالى: ﴿كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ﴾ [القمر: ٥]، وقال تعالى لكتابه: ﴿ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ﴾ [الإسراء: ٣٩]، وقال تعالى لرسوله ﷺ: ﴿وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾ [البقرة: ١٢٩]، وقال تعالى لنا: ﴿وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا﴾ [البقرة: ٢٦٩].
والرحمةُ: قال تعالى: ﴿وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ﴾ [الكهف: ٥٨]، وقال تعالى
1 / 212