Al-Bahja Al-Wardiya
البهجة الوردية
Enquêteur
أبو عمر هداية بن عبد العزيز
Maison d'édition
دار الضياء
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1443 AH
Lieu d'édition
الكويت
Genres
١١٤٩. فِي مَنْفَذٍ لَا فِي المَسَامِ ذَاكِرًا * صَوْمًا بِقَصْدٍ لَيْسَ رِيقًا طَاهِرًا
١١٥٠. مِنْ فَمِهِ صِرْفًا فَإِنْ رِيقٌ نَزَلْ * جَوْفًا بِشَيْءٍ بَيْنَ أَسْنَانٍ بَطَلْ
١١٥١. وَبِالنُّخَامِ حَيْثُ مَجِّ أَمْكَنَا * وَالمَاءِ مَهْمَا يَتَمَضْمَضْ مُمْعِنَا
١١٥٢. وَالأَكْلِ كُرْهًا وَكَثِيرًا نَاسِيَا * وَبِاجْتِهَادِ مَنْ يَبِينُ خَاطِيَا
١١٥٣. وَالهَجْمِ لَا فِي أَوَّلِ النَّهَارِ * وَلِلَّذِي جَامَعَ بِاسْتِمْرَارِ
١١٥٤. مِنْ بَعْدِ فَجْرٍ وَلْيُكَفِّرْ فَنَزَعْ * لِكَيْ يَصِحَّ الصَّوْمُ إِنْ فَجْرٌ طَلَعْ
١١٥٥. وَالعَقْلِ وَالإِسْلَامِ وَالنَّقَاءِ * جَمِيعَ يَوْمٍ وَانْتِفَا الإِغْمَاءِ
١١٥٦. فِي أَيِّ جُزْءٍ وَقَبُولِ الْيَوْمِ * لَا العِيدِ أَوْ تَشْرِيقِهِ لِلصَّوْمِ
١١٥٧. وَلَوْ تَمَتُّعًا وَلَا المَشْكُوكِ * بِفَاسِقٍ يَشْهَدُ أَوْ مَمْلُوكِ
١١٥٨. قُلْتُ: أَوِ الصِّبْيَةِ أَوْ نِسَاءِ * وَالغَيْمُ غَيْرُ مُطْبِقِ السَّمَاءِ
١١٥٩. بِغَيْرِ وِرْدٍ فِيهِ أَوْ مَنْذُورٍ * وَلَا قَضَاءٍ فِيهِ أَوْ تَكْفِيرٍ
١١٦٠. وَرَمَضَانَ لِلسِّوَى وَنُدِبَتْ * سُرْعَةُ فِطْرٍ إِنْ يَقِينًا غَرَبَتْ
١١٦١. بِالتَّمر ثُمَّ المَاءِ وَالسُّحُورُ * وَالبُطْءُ لَا إِنْ شَكَّكَ التَّأْخِيرُ
١١٦٢. وَالغُسْلُ قَبْلَ صُبْحِهِ إِنْ أَجْنَبًا * وَتَرْكُ حَجْمٍ وَتَشَهِ نُدِبًا
١١٦٣. وَعَلْكِهِ وَذَوْقِهِ وَالقُبْلَهْ * وَإِنْ تُحَرِّكْ شَهْوَةً تُكْرَهْ لَةْ
١١٦٤. وَالإِسْتِيَاكُ بَعْدَ أَنْ تَزُولَا * وَسُنَّ إِنْ شُوتِمَ أَنْ يَقُولَا
١١٦٥. إِنِّيَ صَائِمٌ وَأَنْ يُكَثِّرَا * فِي رَمَضَانَ الصَّدَقَاتِ وَالقِرَى
١١٦٦. لِلصَّائِمِينَ وَاعْتِكَافَ المَسْجِدِ * وَكَثْرَةُ القُرْآنِ وَالتَّهَجُّدِ
١١٦٧. وَلَا كَعَشْرٍ آخِرٍ فِي الشَّهْرِ * وَلَيْلَةُ القَدْرِ بِهَذَا العَشْرِ
111