============================================================
ومن شعره، وروي للعباس(1) بن الأحيف (2): ملك الثلاث الآنسات (2) عنساني وحللن من قلي يكل مكان مسالي تطاوعني اليرية كلها وأطيتهن وهن ي عصيانى ما ذاك إلا ان سلطان الهوى وبه قوين أعز من سلطاني وعارضها(4) المستعين سليمان بن الحكم الأموي(6)، وقد ذكرت أخياره(2). قال اسحاق بن إيراهيم الموصلي: دخلت على أمير المؤمتين الرشيد، فقال: أنشدني من شعرك فأنشدته (2).
وآمرة بالبحل قلت لها اقصسري فليس إلى ما تامرين سبيل(9) أرى الناس خلأن الجواو(1) ولا أرى بخيلا لسه في العالمين (10) حليل (1). ب: العبلس، (1 الأبات في تاريخ بغداد: 12/14 وينسيها لهارون الرشيد قالها في ثلاث حوارى لهه واتطر: جدوه المقتبس: 22، المعحب: 30 وهيه أنه عارض"الأبيات الي عملها العهاس بن الأحنف على لسان هارون الرشيد هت إليه. واتظر الأبيات في فوات الوفيات: 4 /226، الجوهر الثمين: 126/1 .
(3). في تاربخ بغداد: "الغانيات".
(4). عارضها بقصيدة طويلة متها: عحبا يهاب الليث حد سناي واهاب لحظ فواتر الأحفار ومنها: وملكت لفسى ثلاث كاللمى زهر الرحوه تولعم الأبدان وانظر القصيدة في حلوة المقتيس: 21.
(2) الخليفة الأموى بالأتدلس (399-407ه/1008-1016م). انظر: حذوة المقتبس: 19-22؛ المعحب: 28.
(). لعل هذه إشارة إلى ان ابن ظافر أرخ للأمومين في الأندلس ضمن كتابه هذا. وأن دولتهم سبقت الدولة العماسية.
() القصه والأبيات في الأغانى: */292؛ تاريخ بغداد: 11/14.
(4). في الأغاني: الكرام.
(4). في الأغاني وتاريخ بغداد: فللك شيء ما إليه سبيل" .
(10) في الأعاني : االه حتى للماتء .
322
Page 61