الملك، ومنه " التحيات لله " يراد: الملك لله، ويقال: بَيَّاك الله، أي: اعتمدك الله بالملك والخير، قال الشاعر:
باتتْ تَبَيَّا حَوْضَها عُكوفَا ... مثلَ الصُّفوفِ لاقتِ الصُّفوفَا
أي: تعتمد حوضها، وأنشد ابن الأعرابي:
منَّا يزيدُ وأبو مُحَيَّاهُ ... وعسعسٌ نِعْمَ الفتَى تَبَيَّاهُ
أي تعتمده، وفسره ابن الأعرابي: بَيَّاك جاء بك، ورُوي في
1 / 45