Histoire de la méthode des savants du Hadith dans la critique des récits par chaîne et texte
حوار حول منهج المحدثين في نقد الروايات سندا ومتنا
Maison d'édition
دار المسلم
Numéro d'édition
الطبعه الاولى
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Histoire de la méthode des savants du Hadith dans la critique des récits par chaîne et texte
Abdullah Al-Ruhaily d. Unknownحوار حول منهج المحدثين في نقد الروايات سندا ومتنا
Maison d'édition
دار المسلم
Numéro d'édition
الطبعه الاولى
Genres
"١" ولا ينقض ذلك الحالات التي يكون الحديث فيها منسوخًا إذ هو أمر معلوم، لا يحتاج إلى استثناء. "٢" علَّق مُحاوري على هذه الفقرة بقوله: "قواعد المنهج شيء وطريقة تطبيقة شيء آخر، فلابد من التفريق بين الاثنين"". قلت: "نعم الأمر كذلك ولهذا فإن هذا الوصف أغلبي، وقد اتصف به منهج المحدثين بالحكم الغالب، وليس بالدِّقة المنطبقة على كل شخص من المحدِّثين، وهذه الأغلبية كافية في إصدار الحُكْم العام، ولا سيما أن الكلام إنما هو عن المنهج وليس عن الأشخاص، والمنهج لا يخرمه مخالفة فَرْد أو اثنين أو ثلاثة له. وقد وُجِد في المحدِّثين من اتصف بصفات لا يقره عليها المحدِّثون ولا منهجهم، ولكن ليس كل شخص يؤخذ عنه المنهج –لأي عِلْم من العلوم- ثم نحن نتبع الناس في صوابهم وليس في أخطائهم. والحمد لله رب العالمين أولًا وآخرًا.
1 / 65