أسما :
ألا ماذا تبشرني
ودهري ظل يقهرني
فما سعدي بغير هواك
وما قصدي بغير رضاك
4
لبنى (بذاتها) :
إني أخاف أن يصل الوزير الآن، وهما هنا، فلا يعود يمكننا أن نأخذ حريتنا كما يجب.
سليم :
أبشرك يا أسما بسعد أكمل وحظ أوفر، وهو أن ابن الملك يريد أن يتخذك امرأة له.
صفحه نامشخص