============================================================
تعال واحد قائم ينفسه واجب الوجود. هذا هو طريق الشيخ أبي الحن الأشعرى والأستاذ أبى اسحاق في آخر الجامع الخفي رحمهما الله) 5 ومن الدلائل عل إثبات (القدرة والإرادة والعلم والحياة ( والسمع واليصر والكلام والإدراكات لجميع المدر كات لله سبحانه و) (141) تعالى وأنها صفات) موجودة قائة بذاته سبحانه هو آن معقول قولنا موجود عالم ليس هو معقول قولنا موجود لأنا تحتاج في مفهوم القول الاول الى دليل ليس هو دليل التاني (وكان بلزم أن يكون كل موجود عالما وليس كذلك) فلل على آن [العلم الزائد على الموجود وكذلك قولنا قادر (متى). (142) (و كلا الوصفين) .. واجب للرب تعالى فلو كان المفهوم من (الصيغتين) (143) واحدا لزم آن يكوذ كل معلوم مقدورا وليس كذلك لأن الواجب والمحال معلومان وليسا بمقدورين 5 مكرر وهذا الدليل لا يرد عليه اعتراض على القول بنفي الأحوال، أما على القول بها فالجواب (عن تقدير هذه الصفات) (144) أحوالا هو أنه قول يلزم عليه اجتساع التقيضين فهو محال بيانه (هو] أن الحياة لا تتملق والعلم يتعلق، فلو كانا صفتين نفسيتين للذات لزم آن تكون الذات الواحدة لها التعلق (ذاتيا هو ) (145) اجثماع النقيضين فإن قلت : العلق وما ليس بمتعلق هما الصفتان دون الذات قلت : التعلق للمتعلق حال يتميز بها وكذلك ما ليس بمتعلق فهر إثبات الحال 2) ب : هذه الصفات للرب : (293) القط المتصلة تدل على بياض بالاصل 249):ب: الصفتين 24) ب: علم قديرها (295) ب : ذاتى ونفى التعلق ذاتى هر
صفحه ۴۳