============================================================
المنافرة الثالتة وبنمسون قال مولانا علي كرم الله / وجه لقدرى تعرض له: (290 مكرر) 1520 و " أخبرتي أحلقك الله كما شاء أو كما شيت؟ " قال : كما شاء قال: "ويصرقك كما شاء أو كما شنت؟ " قال : كما شاهه. قال.
"(ويصيرك] (794) إلى ما شاء أو إلى ما شئت ؟ " قال : "إلى ما شاء" قال قم ليس لك من المشيئة من شيء ا". فكأنما القمه حجرا) ب: 142و المناظارة الرابعة و21ود ( روي من مولانا علي (رضي الله عنه وكرم وجهه) (792) أن قائلا قال له عند انصرافه من صفين "أرأيت مسيرنا إلى صفين أبقضاء وقدر؟" فقال علي كرم الله وجهه : "والله ما علونا جبلا ولا هبطنا واديا ولا خطونا خطوة إلا قضاء وقدر" فقال الشيخ : " (مد) (293) الله احتسب عنائى إذن، مالي أجر!" قفال له : "يا شيخ فإن هذا قول أولياء الشيطان وخصماء الرحمان قدرية هله الامة و(مجوسها) (794) ان الله أمر تخييرا ونهى تحذير الم يتعص مغلوبا ولم ينطع مكرها. فضحك الشيخ ونهض مرورا ثم قال [الببط): أنت الامام الذى ترجو بطاعته يوم القيامة من ذى الجرش رضوانا اوضت من ديتنا ما كان ملتبا جزاك ربك عنا فيه إحانا مكرن أ : له فقال وصرفك د) ب: عليه السلام
صفحه ۱۷۷