52

اصول دین

كتاب أصول الدين

پژوهشگر

الدكتور عمر وفيق الداعوق

ناشر

دار البشائر الإسلامية-بيروت

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٩ - ١٩٩٨

محل انتشار

لبنان

٥٣ - فصل لَا يُقَال لصفاته إِنَّهَا تخَالفه أَو توافقه لِأَنَّهُ يُؤَدِّي إِلَى الْمُغَايرَة والتغاير بَين الله وَصِفَاته محَال ٥٤ - فصل صانع الْعَالم لَا يُوصف بالأحوال لِأَن الْأَحْوَال مَا تَزُول فِي الصِّفَات وَذَلِكَ فِي صِفَاته محَال ٥٥ - فصل إِرَادَة الله ﷿ نَافِذَة فِي جَمِيع مراداته لَا يجوز أَن يُرِيد كَون الشَّيْء فَلَا يكون أَو يُرِيد أَن لَا يكون شَيْئا فَيكون لِأَن من جرى فِي سُلْطَانه مَا لَا يُرِيد كَانَ سَاهِيا أَو مَغْلُوبًا وَذَلِكَ نقص تَعَالَى الله عَن ذَلِك ٥٦ - فصل معلوماته ومقدوراته ومراداته لَا نِهَايَة لَهَا لِأَنَّهُ لَو كَانَ لَهَا نِهَايَة لَكَانَ لعلمه نِهَايَة ولانهاية لعلمه

1 / 110