- إن شاء الله سبحانه وتعالى- لينتفع به الزائر، ويهتدى به الحائر، ويتضح ذلك للطالب، وينال به المطالب، ويكتفى به المشتاق الراغب، وإلى الله تعالى أرغب فى تمام ما قصدت. وتيسير أسباب ما اعتمدت، إنه أكرم مسئول وأسمح مأمول، وأن ينفع به قارئه وسامعه وناقله والناظر فيه بمنه وكرمه آمين.