التبیان فی تفسیر غریب القرآن
التبيان تفسير غريب القرآن
پژوهشگر
د ضاحي عبد الباقي محمد
ناشر
دار الغرب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٣ هـ
محل انتشار
بيروت
ولا ترغب عنهم إلى غيرهم.
٢٢- فُرُطًا [٢٨]: سرفا وتضييعا.
٢٣- سُرادِقُها [٢٩] السّرادق: الحجرة «١»
التي تكون حول الفسطاط.
٢٤- كَالْمُهْلِ [٢٩]: أي درديّ الزّيت. ويقال: ما أذيب من النّحاس والرّصاص وما أشبه ذلك.
٢٥- مُرْتَفَقًا [٢٩]: متّكأ على المرفق. والاتّكاء: الاعتماد على المرفق.
٢٦- أَساوِرَ [٣١]: جمع أسورة. وأسورة جمع سوار وسوار، وهو الذي يلبس في الذراع إن كان من ذهب، فإن كان من فضة فهو قلب [٤٨/ أ] وجمعه قلبة، وإن كان من قرون أو عاج فهو مسكة وجمعها مسك (زه) ويشكل عليه قوله تعالى:
وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ «٢» .
٢٧، ٢٨- سُنْدُسٍ [٣١]: هو رقيق الدّيباج. وَإِسْتَبْرَقٍ [٣١]: هو ثخينه وصفيقه «٣»
، وهو فارسيّ معرّب «٤» .
٢٩- الْأَرائِكِ [٣١]: الأسرّة في الحجال، واحدها أريكة.
٣٠- وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ [٣٢]: أطفناهما من جوانبهما بنخل. والحفاف:
الجانب. وجمعه أحفّة.
٣١- وَلَمْ تَظْلِمْ [٣٣]: ولم تنقص مما عهد.
٣٢- يُحاوِرُهُ [٣٤]: يخاطبه، يقال: تحاور الرجلان: إذا ردّ كلّ واحد منهما على صاحبه. والمحاورة: الخطاب من اثنين فما فوق ذلك.
٣٣- حُسْبانًا مِنَ السَّماءِ [٤٠]: يعني مرامي، واحدها حسبانة. وقيل:
بردا بلغة حمير «٥» .
٣٤- زَلَقًا [٤٠] الزّلق: الذي لا يثبت فيه القدم.
(١) في مطبوع النزهة ١١٤ «الحجب»، والمثبت من الأصل متفقا مع ما في طلعت ٣٨/ أو منصور ٢٢/ ب. [.....] (٢) سورة الإنسان، الآية ٢١. (٣) الصّفيق: الثّخين (الوسيط- صفق) . (٤) في غريب ابن عباس ٥٥ «بلغة توافق لغة الفرس» . (٥) غريب القرآن لا بن عباس ٥٤، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ٦، والإتقان ٢/ ٩٥.
1 / 218