The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
پژوهشگر
محمود إبراهيم زايد
ناشر
دار الوعي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٣٩٦ هـ
محل انتشار
حلب
ژانرها
حَدِيثَ أَهْلِ بَغْدَادَ مِنْ حَدِيثِ غَيْرِهِمْ فَقَالَ افْعَلْ فَدَخَلْتُ وَمَيَّزْتُ مِقْدَارَ مِائَتَيْ جُزْءٍ مِنْ حَدِيثِ مَشَايِخ بَغْدَاد وَيَنْسَخُهَا وَيَرُدُّهَا وَيَأْخُذُ عَشَرَةً حَتَّى أَتَى عَلَى جَوَامِعِهَا وَمَا ظَنَنْتُ ان مُسلما يسْتَحل مثل هَذَا
• احْمَد بْن عَلِي بْن سلمَان أَبُو بَكْر من أهل مرو كَانَ فِي زَمَاننَا ببخارى ينتحل مَذْهَب الراى لَا نحب ان ننشغل بِهِ لكنه روى من الْحَدِيث مَا نجد أَن نذْكر فِي هَذَا الْكتاب كَيْلا يحْتَج بِهِ من يجهل صناعَة الْعلم فيوهم أَنَّهُ قَدْ أَخطَأ فِي صَحِيحه رَوَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَخْزُومِيِّ عَن بن سُفْيَان عُيَيْنَة عَن بن طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ مَنْ قَرَأَ خَلْفَ الإِمَامِ فَلا صَلاةَ لَهُ حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الْقُشَيْرِيُّ عَنْهُ فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِمَّا لَا أَصْلَ لَهُ قَدْ أَغْضَيْتُ عَنْ ذِكْرِهِ فِي هَذَا الْخَبَرِ الْوَاحِدِ لِيُسْتَدَلَّ بِهِ على مَا يُشبههُ
• أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الأَزْهَرِ بْن حُرَيْث السجسْتانِي أَبُو الْعَبَّاس الْأَزْهَرِي الْأَزْهَرِي يروي عَن أهل الْعرَاق وخراسان كَانَ مِمَّن يتعاطى حفظ الْحَدِيث ويجزى مَعَ أهل الصِّنَاعَة فِيهِ ولايكاد يذكر لَهُ بَاب إِلَّا وَأغْرب فِيهِ عَن الثِّقَات وَيَأْتِي فِيهِ عَن الْأَثْبَات بِمَا لَا يُتَابع عَلَيْهِ ذاكرته بأَشْيَاء كَثِيرَة فأغرب عَلِي فِيهَا فِي أَحَادِيث الثِّقَات فطالبته عَلَى الانبساط فَأخْرج إِلَي أصُول أَحَادِيث مِنْهَا حَدِيث دَاوُد بْن أَبِي هِنْد عَن الْحَسَن عَن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن سَمُرَة لَا تسْأَل الْإِمَارَة أخبرناه عَن على
1 / 163