بينما نحن بطريق مكة في حج أو عمرة تحت [ قفلة, يعني ] (1) شجرة, إذ قال لي عبدالرحمن بن عثمان بن عبيد الله: يا مالك, قلت:ما تشاء ؟ ,قال: هل لك إلى ما دعانا إليه غيرك فأبيناه عليه ؟, قلت: إلى ماذا ؟
قال: إلى أن يكون دمنا دمك, و[ هدمنا هدمك ] (2), فأجبته إلى ذلك, [ فعدادهم ] (3) اليوم في بني تيم لهذا السبب .(4)
أخرجه البخاري في (( تاريخه)) (5) قال: حدثني إبراهيم بن المنذر حدثنا أبو بكر يعني الأويسي يعني ابن بلال عن نافع بن مالك بن أبي عامر عن أبيه به ...
صفحه ۳