============================================================
4 وليس علال الدعوة مطالبته بذلك ، وذلك محظور على الحدود ان يشاء اللاحق أن يستفتح منه قإنه جائز له سئل مولانا الحسين ابن علي فقيل له : يا ابن بنت رسول الله، إن الله افترض علينا سؤالكم بقوله: (ناهتلوا أماكى اكشتم لا تعلموت (1) فهلى اافترض علي كم جواينا فقال له : لا. بل نحن المخيرون أن شيتا أجيناكم، وإن شيئا أمسكنا لقوله هذا عطهنا فامنن أو امسك بقير حساب، وإذا سأللا أحد عما لا يعنيه أجيناه بما يسخن اللء بيه يشه وسوود وقد جرى مثل ذلك ف موسى وقد كان وجيها عند اللسه، ومن المقريين لما سأل ما لا يمكن في قدرة الله أن يكون بما تجاوز قيه حده بقوله : الاوب أوني أنظ } (2).
قأجابه بما ساءه وأفقره إلى غيره وأحوجه بنى سواه بقوله : ت.
تراني واكن أتطر إلى الججل ا تقر مكاته فسوف تراني )(2).
والت وقوله : *فحر مومى صحقا 4) ، ودك به الجبل خوفا هذا وهو صفي الله وتتبقه وكليمه وأعظم الخلق منزلة عتده، قابتلاه وامتحنه بالصعقة والد كدكة عندما سأل ما يجاوز حده وطلب مرتبة لأنه ليست له، وكيف بكم وأنتم أقل منزلة ورتبة ، فليعرف كل امري منزلة نضسه، فليسأل عما بلع حده به ولا يتجاوزه، فيحرم الجواب، (1) سيرة النحل - الاية 43 .
(2)، (3)، (4) سورة الأعراف - الآية 143
صفحه ۱۵۴